أهمية أُخرى ومُباشرة لسؤال “حدثّني عن نفسك” تكمُن في كونه يكسر الحاجز بينك وبين المُحاور، كونه يُعد افتتاحية مُناسبة للمقابلة الشخصية.
احرص على كتابة ملاحظات قصيرة فقط عند الحاجة إليها، حيث أنّ كتابة ملاحظات طويلة قد يشتّت انتباهك.
إذا ما كنت تتقدم لشغل وظيفة، فوقت المقابلة هو الوقت المناسب للتركيز على المهارات والمؤهلات.
ولكن لا تجعل إجابتك أبدًا (لا أعلم) أو (ليس لدي فكرة)؛ بل من الأفضل أن تُظهر لهم الثقة بنفسك وتمنحهم رقمًا تقريبيًّا لما يُدفع عادة. واحرص على ألّا تجيب بسعر منخفض جدًا، فيظهر الأمر وكأنك تستخف بقدراتك، ولا ترتفع أكثر من الازم فتُشعرهم أنك تقوم باستغلالهم، أو أنه ليس لديك الخبرة الكافية وتُجيب بلا تفكير.
كما أن الإجابة على سؤال اعتيادي مثل هذا السؤال سيُعطي لك بعضًا من الوقت لتهدأ وتستعيد توازنك وتتخلص من التوتر المُصاحب للمقابلات الشخصية.
إجابة سؤال ” كيف اقدم نفسي في مقابلة عمل ” يكمُن في الإجابة على تساؤل “حدثني عن نفسك”، ولكن دعنا قبل أن نعرف بماذا أجب على أول سؤال في الانترفيو، نستفهم عن جدوى هذا السؤال الذي يبدو بديهيًا.
غالبًا ما تعتمد الإجابة عن هذا السؤال على طبيعة الوظيفة التي تمَّ التقدم إليها. ولكن بالمجمل، تعد القدرة على العمل الجماعي والتعاون من المهارات المطلوبة في أيّ وظيفة.
“عرّف بنفسك” السؤال الأهم والأول، وعلى الرغم من كونه إحدى بديهيات أسئلة الانترفيو، إلّا أنه يبدو ثقيل للبعض، ?????? ?? ???????? بل إنهم يُخصصون له وقت للتفكير فيه ومعرفة الطريقة المُناسبة للإجابة عليه.
لكن الخارجية البريطانية مستمرة في التحذير من السفر إلى أفغانستان التي لا تزال تواجه تحديات أمنية.
صافح المقابل بيدك. تأكد من جعل المصافحة رسمية (ولكن تجنب الصدام) واجعلها مصافحة قصيرة.
هذا النوع من المقابلات يعد سهلاً نسبياً، حيث يتمكنون من تقييم مهاراتك عبر الهاتف دون الحاجة إلى النظر إلى لغة الجسد أو اختيار الملابس المناسبة.
"أستيقظ كل صباح مع هدفٍ جديد، سواءً كان هدفاً في حياتي الشخصية أو المهنية. في يومٍ ما قد يكون هدفي تحسين التصميم الخاص بموقعي على الإنترنت، وفي اليوم التالي قد يتحول إلى تحسين قمع التسويق الخاص بي.
لا تنسَ توجيه الشكر للمُحاور لمنحه الوقت لك، وأخبره أيضًا أنك تتطلّع إلى تلقّي جواب من الشركة قريبًا.
كيف ستجيب على أكثر أسئلة مقابلات العمل شيوعا؟ هل أنت مستعد؟ (مصدر الصورة)